معلومات
عامة عن علماء العرب والمسلمين في علم الكيمياء
.(NaOH) إكتشف
"الصودا الكاوية" أو القطرون
. أول
من إستحضر ماء الذهب
أول
من أدخل طريقة فصل الذهب عن الفضة بالحلّ بواسطة الأحماض.
وهي الطريقة السائدة إلى
يومنا هذا.
.أول
من اكتشف حمض النتريك
.أول
من إكتشف حمض الهيدروكلوريك
.إعتقد
بالتولد الذاتي
أضاف
جوهرين إلى عناصر اليونان الأربعة وهما (الكبريت والزئبق) وأضاف العرب جوهرا ثالثا
وهو (الملح)
. أول
من اكتشف حمض الكبريتيك وقام بتسميته بزيت الزاج
.أدخل
تحسينات على طرق التبخير والتصفية والانصهار والتبلور والتقطير
استطاع
إعداد الكثير من المواد الكيميائية كسلفيد الزئبق وأكسيد الارسين (arsenious oxide)
نجح
في وضع أول طريقة للتقطير في العالم.فقد اخترع جهاز تقطير ويستخدم فيه جهاز زجاجي
له قمع طويل لا يزال يعرف حتى اليوم في الغرب باسم "Alembic" من
"الأمبيق" باللغة العربية. وقد تمكن جابر بن حيان من تحسين نوعية زجاج
هذه الأداة بمزجه بثاني أكسيد المنجنيز.
. صنع
ورق غير قابل للأحتراق
.شرح
بالتفصيل كيفية تحضير الزرنيخ والانتيمون
كتب جابر بن حيان
أسرار الكيمياء.
نهاية الاتقان.
أصول الكيمياء.
علم الهيئة.
الرحمة .
المكتسب.
الخمائر الصغيرة.
"صندوق الحكمة"
"كتاب الملك"
كتاب الخواص الكبير
كتاب المجردات
كتاب الخالص
كتاب السبعين
"الخواص"
"السموم ودفع مضارها".
ومجموع رسائل وكتب أخرى تم ترجمة العديد منها للاتينية.
مؤلفات جابر بن حيان
تعود شهرة جابر بن حيان إلى مؤلفاته العديدة، ومنها "كتاب الرسائل السبعين"، ترجمه إلى اللاتينية جيرار الكريموني سنة 1187م وتضاف إلى هذه الكتب تصانيف أخرى عديدة تتناول، إلى جانب الكيمياء، شروحاً لكتب أرسطو وأفلاطون ؛ ورسائل في الفلسفة، والتنجيم، والرياضيات، الطب، والموسيقى. وجاء في "الأعلام" للزركلي أن جابراً له تصانيف كثيرة تتراوح ما بين مائتين واثنين وثلاثين (232) وخمسمائة (500) كتاب، لكن ضاع أكثرها. وقد ترجمت بعض كتب جابر إلى اللغة اللاتينية في أوائل القرن الثاني عشر، كما ترجم بعضها من اللاتينية إلى الإنجليزية عام 1678. وظل الأوربيون يعتمدون على كتبه لعدة قرون، وقد كان لها أثر كبير في تطوير الكيمياء الحديثة. وفي هذا يقول ماكس مايرهوف : يمكن إرجاع تطور الكيمياء في أوروبا إلى جابر ابن حيان بصورة مباشرة. وأكبر دليل على ذلك أن كثيراً من المصطلحات التي ابتكرها ما زالت مستعملة في مختلف اللغات الأوربية.
ما قاله علماء الغرب عن جابر بن حيان
إن جابر بن حيان هو الذي وضع الأسس العلمية للكيمياء
الحديثة والمعاصرة ، وشهد بذلك كثير من علماء الغرب.
قال عنه برتيلو (Berthelot): "إن لجابر في
الكيمياء ما لأرسطو في المنطق"
.
قال عنه الفيلسوف الإنكليزي فرانسيس
باكون: (إن جابر بن حيان هو أول من علم علم الكيمياء للعالم، فهو أبو الكيمياء)
يقول ماكس مايرهوف: يمكن إرجاع تطور
الكيمياء في أوروبا إلى جابر ابن حيان بصورة مباشرة. وأكبر دليل على ذلك أن كثيراً
من المصطلحات التي ابتكرها ما زالت مستعملة في مختلف اللغات الأوربية.
لقد عمد جابر بن حيان إلى التجربة في بحوثه ، وآمن بها
إيمانا عميقا . وكان يوصي تلاميذه بقوله :"وأول واجب أن تعمل وتجري التجارب،
لأن من لايعمل ويجري التجارب لا يصل إلى أدنى مراتب الإتقان. فعليك يابني بالتجربة
لتصل إلى المعرفة".
حقيقة وجود جابر بن حيان التاريخي
هناك من علماء المسلمين ومن المستشرقين من يشكك في شخصيته ويرى أن كتبه قد ألفت بعد هذا العصر. إذ لا يعرف أن أحدا من معاصرين قد ذكر رجلا بهذا الاسم. وأول من ذكره هو أبو بكر الرازي بعد مئة عام وبلقب آخر (أبو موسى بدلا من أبي عبد الله). وبعض الدارسين الحديثين مثل كراوس وبينين يعتقدون أن الرازي لم يكن مطلعا على مؤلفات جابر بن حيان في الكيمياء وأسلوبه مغاير تماما لأسلوب جابر بن حيان في الكيمياء.
كتب جابر تشبه رسائل إخوان الصفا التي لا يُعرف أصحابها. ويقول ابن تيمية في مجموع الفتاوى (7|59): وَأَمَّا جَابِرُ بْنُ حَيَّانَ صَاحِبُ الْمُصَنَّفَاتِ الْمَشْهُورَةِ عِنْدَ الْكِيمَاوِيَّةِ فَمَجْهُولٌ لَا يُعْرَفُ وَلَيْسَ لَهُ ذِكْرٌ بَيْنَ أَهْلِ الْعِلْمِ وَلَا بَيْنَ أَهْلِ الدِّينِ
وفاة جابر بن حيان
توفي جابر بن حيان في عام 815 م في الكوفة بالعراق وهو في الخامسة والتسعين من عمره.
وقيل ايضا توفي جابر بن حيان في عهد الخليفة المهدي حوالي 162 هجرية الموافق 779 ميلادية
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
رائعة جدا.... شكرا ... بوركت
ReplyDelete